الإمبراطورة أليكساندرا في أدائها النهائي، توديع المدينة المحرمة، بكين. بصفتها آخر حاكمة لمصر، تترك إرثًا من الحب والسلطة، وتعبر السور العظيم إلى مستقبل غير مؤكد.
الإسكندرية وو، الاسم الذي أطلقه الصينيون عليها، كانت معروفة بجمالها وذكائها وقدرتها على الحكم بقبضة حديدية. في هذا الفيديو، نشهد أدائها النهائي، تكريمًا لسور الصين العظيم، وهي تركب حصانًا أبيضًا عبر أرض القصر، وشعرها الذهبي الطويل يتدفق خلفها. تم ضبط المشهد على خلفية السور العظيم، رمز قوة الصين ومرونتها. عندما تصل إلى قمة الجدار، تنظر إلى المسافة، وعينيها مليئة بالحزن والشوق. هذه هي المرة الأخيرة التي نراها فيها، حيث تختفي في الأفق، تاركة وراءها إرثًا سيستمر إلى الأبد. هذا الفيديو تكريم لذكرى الإمبراطورة الإسكندريا، المرأة التي تركت بصمة لا تمحى على التاريخ الصيني.